Winning entries could not be determined in this language pair.There were 9 entries submitted in this pair during the submission phase, 3 of which were selected by peers to advance to the finals round. Not enough votes were submitted by peers for a winning entry to be determined.Competition in this pair is now closed. |
لم يجد صديقي ما كان يبحث عنه، فعلى حسب ظني، فهو لم يكن يبحث عن شيء، وهو نفس الشيء الذي طرأ مع غيره من الذين سبقوه. وبالفعل فقد كانت بعض الأمهات تبحثن عن بناتهن، وبعض الأزواج عن زوجاتهم، ولكن لم تكن تبحث أي ابنة عن والدتها، أو أي امرأة عن زوجها. ولوحوا إلى أنه ألا ربما هن راقدات في غرفة ما في ظل هذه الفوضى...وهذا ما كنت أردده لنفسي، ولكنه ليس بالأمر المحتمل .توجه قناع صوبي بسرعة خافتة .أهذا أنت؟ - سألني بإبهام نعم، هذا أنا - أجبته واثقا من أني لم أكذب عليه. الزيُّ عندي؛ ولكنه من المستحيل هذه الليلة؛ "باكيتا" موجودة هناك؛ فضلاً عن الزوج الذي أتى هو الآخر؛ وبحق الجحيم لا نعلم من أين تحصَّل على تلك النقود. يالها من خيبة أمل! ويالها من فرصة! لقد رأيناك، وبما أنها لم تجرُأ على التحدث معك بنفسها، فقد أرسلتني لأخبرك بأنه عليكما الالتقاء غداً في مهرجان المقلاة من غيرِ بُدٍّ...زيٌّ مجسم وأربطة بيضاء .جيد هل أنت هناك؟ .سوف أحظر بلا شك .وماذا عن زوجتك يا رجل؟ - كان يردد لشخص غريب الأطوار كان يرتدي زيًّا مٌرصَّعاً بقرون، وكان يحمل زيًّا آخر بذراعه من المؤكد أنها نائمة في هذه الساعة؛ ولم أتمكن من إقناعها بالمجيء رغم محاولتي العديدة؛ لا أعرف شخصاً يَبغض الترفيه أكثر منها هكذا ترتاح منها على الأقل؛ هل تفكر في البقاء هنا الليلة؟ .لا، إلى غاية الساعة الرابعة .جيد :وابتعد بعد ذلك صاحب زيِّ القرون، وسمعت هذه الكلمات .لم يشُك في أي شيء ...كيف كان ذلك ممكنا؟ لقد خرجت بعده بساعة أقُلت على الساعة الرابعة؟ .نعم لدينا ما يكفي من الوقت. أأنتِ واثقة من الخادمة؟ ...لا عناية هناك، لأنه .قطعت موجة ترابط فضولي؛ واختلتط باقي كلمات الحوار بالأصوات المتكررة لـ: هل تعرفني؟ أجل، أعرفك، إلخ، إلخ لا يبدو يا أميرتي بأنه ارتدى هذه الليلة زيًّا كباقي العشاق، أكثر سعادة من كاتبنا العظيم "كيفيدو"، يطل علينا ليلاً في انتظار من يشبعه ضرباً يا فلان! يا فلان! وأخيرا وجدتك - كان هذا ما ردَّده لي قناع آخر، مُمسكاً بذراعي، وبصوته الناعم والقلق من الأمل المُلبَّى. منذ متى وأنت تبحث عني؟ .لم أكن أبحث عنك لأنِّي لم أكن أتوقَّع ملاقاتك | Entry #21650 — Discuss 0 — Variant: Not specified Finalist
|
لم يجد صديقي ما كان يبحث عنه، وكما افترضت، فإنه لم يكن يبحث عن أي شيء، وهذا بعينه ما يحدث بالضبط لكثيرين غيره. نعم، هناك بعض الأمهات تبحثن عن بناتهن، وبعض الأزواج يبحثون عن أزواجهم؛ ولكن لا توجد ابنة واحدة تبحث عن أمها، ولا امرأة عن زوجها. لعلهن نائمات — كما يُقال — تعتصرهن الحيرة في إحدى غرف منازلهن... حدثنتي نفسي بأن هذا محتمل، ولكنه ليس بالأمر المرجّح. اندفعت نحوي إحدى المقنعات. —وسألتني بنبرة غامضة — أهذا أنت؟ —. —فأجبتها بكل صدق — إنه أنا بالفعل —. لقد عرفتك من ردائك. (باكيتا) موجودة هنا، ولكن من المستحيل أن تتقابلا هذه الليلة، فزوجها أصر على المجيء. ولا نعرف من أي داهية استطاع الإتيان ببطاقات الحفل. —ياللأسف! يالها من فرصة ضائعة! لقد رأيناك، ولكنها لم تجرؤ على التحدث إليك، فأرسلتني لأخبرك بأنكما بالتأكيد ستلتقيان غداً في سارتين... سترتدي ردائاً أحمر وأربطة بيضاء... —حسناً. —هل ستكون هناك؟ —بالتأكيد. — وأين امرأتك يارجل؟ — سألت المرأة كائناً غريب الأطوار كان يرتدي زياً مغطى بأشكال قرون الخِصب ورداءً أسوداً، ويحمل آخر مماثلاً على ذراعه. —لعلها نائمة الآن؛ فعلى الرغم مما فعلته، لم أستطع إقناعنها بالمجيء؛ ليس هناك امرأة تعادي المرح مثلها. —ولهذا فأنت تنعم في فضلها: هل تنوي البقاء هنا طوال الليل؟ —لا، حتى الساعة الرابعة. —هذا جيد. في هذه الأثناء ابتعد ذو قرون الخِصب، والتقطت أذناي هذه الكلمات: —لم يشك بشيء. —وكيف بإمكانه الشك؟ إذ أنا خرجت بعد ساعة من... —أقال في الساعة الرابعة؟ —نعم. —لدينا وقت كافٍ. هل أنتِ واثقة من الخادمة؟ —لا يجب الثقة في أحد، لأنه... قطع ضجيج الأصوات خيط فضولي؛ واختلطت بقية كلمات الحديث بالعبارات المعتادة على غرار: هل تعرفني؟ أنا أعرفك، إلخ، إلخ. ألم يكن من حسن طالعي إذن أني ارتديت في هذه الليلة رداءً مشابهاً لما يرتديه كل العشاق، فأنا أصبحت بلا ريب أكثر سعادة من الشاعر كيفيدو، الذي كان يشبه في الليل الرجال المعتادين على الشجار؟ —هِس! هِس! جذبتني من ذراعي مقنعة أخرى رشقية القوام قائلة لي — أخيراً عثرت عليك — وسألتني وصوتها الرخيم يتهدج لنيلها مبتغاها: هل تبحث عني منذ مدة طويلة؟ —في الواقع لا، فأنا لم أكن أتوقع مقابلتك. | Entry #21499 — Discuss 0 — Variant: Not specified Finalist
|
لم يعثر صديقي على ما يريد، وذلك عائد بحسب ما استنتجته إلى أنه لم يكن يبحث عن شيء أصلا، وهذا بالضبط ما يقع للعديد من الناس. نعم، قد تبحث بعض الأمهات عن بناتهن أو بعض الرجال عن أزواجهن، ولكن لم يحدث أبدًا أن بحثت ابنة عن أمها، او امرأة عن زوجها. يقولون: ربما غلب عليهن النوم في إحدى الغرف... كنت أقول لنفسي: هذا ممكن، ولكن ليس هو الأرجح. انطلق قناع مسرعا باتجاهي. سألني بغرابة: هل هذا أنت؟ _ أجبته في حزم وأنا واثق من صدق كلامي: نعم أنا. _ عرفت زي التنكر؛ لكن الليلة سيكون الأمر مستحيلا؛ باكيتا توجد هناك؛ ولكن زوجها أصر على أن يأتي؛ لا أدري من أين جحر استطاع أن يستخرج تذاكر الدخول. يا للأسف! لاحِظ غرابة هذا الموقف! رأيناك لكن لم تجرأ هي على التحدث معك فأرسلتني لأنوب عنها وأقول لك أنها ترغب في رؤيتك غدا مهما كلف الثمن... زي تنكر قرمزي وأشرطة بيضاء... _ حسنا. _ هل ستأتي؟ _ نعم لن أتغيب. _ قلت مخاطبا مخلوقا غريبا جدا: وماذا عن زوجتك؟ كان هذا المخلوق يرتدي زيا مكسوا عن آخره بقرون الوفرة، وبرفقته شخص ممسك بذراعه يرتدي زيا تنكريا أسود تماما مثله؟ _ إنها نائمة الآن؛ على الرغم من أنني حاولت كثيرا، إلا أنني لم أستطع إقناعها بالمجيء؛ لا يوجد هناك عدو للترفيه أكبر منها. _ هكذا إذن تستفيد أنت من سذاجتها؛ هل تنوي أن تمضي الليلة كلها هنا؟ _ لا، سأبقى حتى الرابعة. _ هذا أفضل. حينئذ افترقنا والتقطت أذناي كلمات صاحب القرون هذا عندما كان يبتعد وهو يقول مخاطبا من كانت برفقته: _ هل تظنين أنه شك في أمرنا. _ كيف يمكن ذلك؟ لم أخرج من البيت إلا بعد مغادرته بساعة... _ قال الرابعة، أليس كذلك؟ _ نعم . _ ما يزال لدينا متسع من الوقت. هل أنت مطمئنة من جهة الخادمة؟ _ لا داعي للخوف، لأن... قطعت موجة صخبٍ خيط فضولي؛ فاختلط باقي حوارهما بالأصوات المتكررة: هل تعرفني؟ أعرفك، الخ، الخ . ألا يبدو أنني الوحيد الذي أحضر هذا المساء زيا تنكريا مشابها لكل العشاق، أكثر حظا بالتأكيد من كيفيدو الذي خرجا ليلا إلى الذين ينتظرون ليضربهم؟ _ بس! بس! ناداني قناع مرهف آخر، وهو يرتمي على ذراعي، بصوت رقيق ومضطرب من أثر سعادته بعد تحقق أمنيته قائلا: وأخيرا وجدتك. هل أمضيت وقتا طويلا في البحث عني؟ أجبته: لا بالتأكيد، فلم أكن أتوقع أن ألتقيك. | Entry #16381 — Discuss 0 — Variant: Not specified Finalist
|
لم يجد صديقي ما كان يبحث عنه، وحسب افتراضاتي، لم يكن يبحث عن شيء، بالضبط كحالة غيره الكثيرين.لكن، بعض الأمهات كانت تبحث عن بناتها، وبعض الأزواج كانوا يبحثون عن زوجاتهم، ولكن لم تكن ولا حتى ابنة واحدة تبحث عن أمها ولا زوجة واحدة تبحث عن زوجها .ربما _حسب قولهم_ انه من المحتمل أنهم كانوا مرتبكين في إحدى الأمور...انه أمر محتملاً - من وجهة نظري-لكن ليس مرجحاً. تقدمت امرأة مقنّعة مسرعة تجاهي -هل هذا أنت؟- سألتني بغموض -هذا أنا- جاوبتها حريصاً ألا أكذب. -عرفت رداء المقنعين؛ لكن هذه الليلة أنه أمرٌ مستحيل، باكيتا هناك، لكن الزوج وعد أنه سيأتي؛ لا نعرف كيف بحق الجحيم وجد التذاكر. يا خسارة! يا لها من فرصة! لقد رأيناك، وهي بذاتها لم تتجرأ على التحدث معك، وارسلتني لأقول لك أنه غداً حتماً سترون انفسكم في السارتين... رداء المقنعين أحمر اللون والحلقات بيضاء اللون. -حسناً -ستكون موجوداً؟ -لن اتغيب. -وزوجتك؟- قالت لكيان نادر جداً حاملاًَ الكثير من الأبواق مرتدياً رداء مقنعين اسود وحاملاً رداءاً آخر على كتفه. -على الأغلب هي نائمة الآن، بالاضافة اني لم اطلب منها ان تأتي،إذ لا يوجد من يكره المرح أكثر منها . - بموجب هذا سوف ترتاح؛ هل تفكر في البقاء هناك طوال الليل؟ - لا، حتى الساعة الرابعة - حسناً تفعل. بعد ذلك، ابتعد ذو الأبواق، وقد سمعت هذه الكلمات: -لم يشك بشيء -كيف كان مستحيلاً؟ اذا كنت قد خرجت بعده بساعة... - هل قلت على الساعة الرابعة؟ -نعم -يوجد وقت، هل انت متأكد من الخدامة؟ -لا يوجد أي عناية لأن... صدمةً قد قطعت فضولي؛ باقي كلمات الحوار اختلطت بالأصوات المتكررة مثل: هل تعرفني؟أنا أعرفك، إلى أخره، الخ. إذن لم تظهر نجمتي التي كانت قد أحضرت هذه الليلة مقنع مماثل لمقنع جميع العشاق، بالتأكيد أكثر سعادةً من كيفيدو الذي كان يظهر بالليل للكثيرين الذين كانوا ينتظروه ليضربهم؟ -انت، انت! وأخيراً قد وجدتك- قالت لي مقنعة أخرى ضئيلة- مستوليةً علي من اليد، مع صوتها الرقيق والقلق بسبب الأمل الموفي. هل كنت تبحث عني منذ وقت طويل؟ - لا بالتأكيد لأني لم أكن اتطلع لإيجادك. | Entry #18943 — Discuss 0 — Variant: Not specified
|
لم يجد صديقي ما كان يبحث عنه وعلى حد ما افترضت هو لم يكن يبحث عن شيء، وهو ما يحدث لكثير من الناس. بعض الامهات فعلا كن يبحثن عن بناتهن، لم تبحث ولا واحدة منهن عن زوجها. ربما - قلن – بقوا نائمين بين الارتباك في احدى الغرف... من الممكن- اقول مع نفسي- لكنه ليس امرا واردا .اقترب مني بسرعة البرق احد الاشخاص المتنكرين .أأنت هو – سألني بطريقة غامضة- .أنا هو _ أجبته واثقا من عدم الكذب- كنت أعرف الزي التنكري، لكن هذه الليلة من المستحيل. باكيطا هنا، اضافة الى زوحها الذي قرر المجيء، لا نعلم اين عثر على التذاكر. خسارة كبرى ؟ أنظر فرصة كبيرة ؟ لقد رأيناك ولم تجرئ هي على التحدث معك، ارسلتني لأقول لك أن في الغد حتما ستلتقيان في السارطين... لباس تنكري مجسد وربطات عنق بيضاء .حسنا- .موافق- .سأكون حاضرا- .وزوجتك ؟ قالها لشخص غريب كان يلبس لباسا مليئا بقرون كثيرة، لباس تنكري اسود وكان يحمل اخرا مماثلا بين ذراعيه- .انها نائمة حاليا، رغم كل ما قمت به، لم أتمكن من أجعلها تقرر المجيئ، ليست هناك أكثر منها عداوة للترفيه- وهكذا ترتاح أنت، أتفكر في قضاء الليلة كلها هنا ؟- .لا، سأظل هنا حتى الساعة الرابعة- .خير تفعل- .في الاثناء ابتعد رجل القرون وسمعت هذه الكلمات دون أن أعرف جيدا .لم تشك في شيء- كيف كان ممكنا؟ فأنا كنت قد خرجت ساعة بعد خروجه هو-أقال في الرابعة؟- .نعم- لدينا متسع من الوقت، هل انت واثق من الخادمة؟ - ...ليس هناك قلق البتة، لأن - .قطع حشد من الناس خط فضولي، امتزجت بقية الكلمات مع الأصوات المتكررة: هل تعرفني؟ أعرفك، الخ ليس من حظي أن أتيت بلباس تنكري هذه الليلة مثل كل العشاق، أكثر سعادة على فكرة من كيبيدو، الذي كان يظهر بالأمس للعديدين ممن يريدون ضربه؟ صه ! صه ! أخيرا غثرت عليك- قال لي أحد المتنكرين الرشقاء وهو ممسك بي من ذراعي، وبصوت لين وثائر بسبب ارضاء الامل، هل كنت تبحث عني منذ فترة ؟ .لا، لأنني لم أكن أتوقع العثور عليك- | Entry #16579 — Discuss 0 — Variant: Moroccan
|
لم يجد صديقي ما كان يبحث عنه، وحسب ما توقعته، ما كان يبحث عن شيء، و هو بالضبط نفسه ما لأخريين كثيرين. بعض الأمهات، اجل، كانت تبحث عن أولادهن، وبعض الأزواج كانوا يبحثوا عن يحدث زوجاتهم، لكن ما كانت ابنه بمفردها تبحث عن أمها، ولا زوجه بمفردها كانت تبحث عن زوجها.- كانوا يقولون،- ربما يكونوا نائمين بين حيرة في غرفة ما... انه من الجائز - لكنني كنت أرى- انه غير محتمل. إنسان متنكر أتى مندفعا إلى. هل تكون أنت؟- سألني بغموض.- أكون أنا-أجابته متأكدا أنى لا أكذب.- عرفت الرداء ذات القناع التنكري؛لكن هذه الليلة مستحيل؛باكيتا يكون هناك، لكن الزوج أصر على المجيء، لا نعلم عن طريق أي شياطين وجد تذاكر. !خسارة كبيرة! !يا لها من فرصة! لقد رأيناك ولن تتشجع على أن تحدثك هي بنفسها، ترسلني لأقولك أن غدا بكل تأكيد ستتقابلون في الحفلة... حيث الرداء الأحمر ذات القناع التنكري و العقود البيضاء... حسنا- أكيد؟- لن أتغيب- - وزوجتك يا رجل؟- كنت أتحدث مع إنسان غريب الأطوار مضحك الهيئة والذي قد ارتدى كل ما هو مبالغ فيه، رداء اسود بقناع للتنكر والذي يحمل على ذراعه رداء أخر مماثل. ريما تكون نائمة الآن؛ على الرغم من أنى حاولت لم استطع أن اجعلها تأتى؛ لا يوجد شيطان أكثر من الأشياء المسلية. إذا استرح في هدوء؛ ترغب في البقاء هنا طوال الليل؟- لا، سأبقى حتى الساعة الرابعة.- تمتع بوقتك.- ابتعد الرجل ذات الرداء المبالغ فيه، وسمعت بغير وضوح هذه الكلمات: لم يشك في شيء.- كيف يبدو مناسبا؟ لو خرجت بعده بساعة...- أ قال في الساعة الرابعة؟- نعم.- لدينا وقت. هل أنت مطمئنه من الخادمة؟- لا يوجد تحفظ ما، لأن...- فوج قطع تسلسل فضولي؛ امتزجت الكلمات الأخرى للحوار بأصوات متكررة مثل: تعرفني؟ أعرفك، الخ، الخ. لماذا لم يكن من حظي أن أحضر هذه الليلة رداء بقناع للتنكر مماثل لرداء جميع الأحباء، كنت سأكون سعيد أكثر، بكل تأكيد، حيث كان يظهر كيبيدو ليلا لهؤلاء الأحباء الذين كانوا ينتظرون لكي يتصل بهم؟ !صه! !صه! أخيرا وجدك –قال لي إنسان أخر متنكر رشيق، منزلا ضربة على ذراعي، و بصوت حنون ومنتفض بالأمل المبهج. أ كنت تبحث عني منذ وقتا كثير؟ -لا بالتأكيد، لأنني كنت لا انتظر أن أقابلك.- | Entry #18088 — Discuss 0 — Variant: Not specified
|
صديقي لم يجد ما يريد، وكما وصلت إلى التباهي، وكان ذلك لا تبحث عن أي شيء، وهذا هو بالضبط ما يحدث لهم العديد من الآخرين. بعض الأمهات، نعم، وتبحث عن بناتهم، أزواجهن وبعض النساء، ولكن ليس أم وحيدة تبحث عن ابنتها، وليس امرأة واحدة لزوجها. ربما، قالوا أنهم-رقدوا وسط ارتباك من أجزاء ... فمن الممكن كنت أقول لي، ولكن هذا ليس من المرجح. وجاءت لقطة قناع تجاهي. - هل طلب مني في ظروف غامضة؟ ، أنا-I أجاب تأكد من عدم الكذب. الدومينو التقى؛ ولكن هذه الليلة من المستحيل؛ باكيتا هناك؛ ولكن يتم تحديد الزوج أن يأتي؛ لا أعرف من أين وجدت الأوراق النقدية الجحيم. ما يؤسف له! نظرتم الى ما مناسبة! رأينا، وليس تجرأ على التحدث مع نفسها، وأرسلت لي أن أقول لك أنك سوف نرى غدا دون أن تفشل في مقلاة ... المتجسد دومينو وبيضاء وأشرطة ... حسنا. - هل أنت؟ -اشتقت لك. - وماذا عن زوجتك، قال رجل إلى كيان النادرة التي كان يرتدي كل ما في القرون القليل من الكثير الذي كان يرتدي الأسود الدومينو مجرد ذراع لو؟ -النوم هو الآن؛ على الرغم من أنني قد فعلت، وأنا لا يمكن أن قررت المجيء؛ ليس هناك عدو تسلية أخرى. لذا، كنت تضع في الفضيلة؛ أنت ذاهب لتكون هنا كل ليلة؟ لا، حتى الأربعة. أنت على حق. في هذا كان من مقرن وentreoí هذه الكلمات: 'كان يشتبه لا شيء. - كيف كان ذلك ممكنا؟ إذا تركت ساعة بعد أن ... - في أربعة ويقول لك؟ يوب. ونحن لدينا الوقت. هل أنت متأكد من الخادمة؟ ، لا يوجد أي الرعاية، وذلك لأن ... قطع موجة خيط فضولي؛ بعبارة أخرى اختلطت الحوار الأصوات المتكررة: هل تعرفني؟ وأنا أعلم، الخ، الخ. ، لماذا لا يبدو أن جلبت نجمي الليلة الدومينو متساوية لجميع عشاق، أكثر سعادة، بطبيعة الحال، أن كيفيدو، الذي بدا لبضع ساعات في انتظار لضربهم؟ - المخبر! المخبر! وأخيرا وجدت لك، قلت قناع مرهف آخر، الاستيلاء على لي الذراع، وصوته العطاء وأثار نأمل راض. كم من الوقت كنت قد يريد مني؟ ، وليس في كل شيء، لأنهم يتوقعون العثور عليها. | Entry #17467 — Discuss 0 — Variant: Not specified
|
صديقي لم يجد ما يريد، وكما جئت لتباهي، وتألفت في ذلك لا تسعى إلى أي شيء، وهو تحديداً نفس الشيء الذي يحدث لكثيرين آخرين. بعض الأمهات، سعى بناته، وبعض الأزواج لزوجاتهم، ولكن لا يسعى ابنه وحيدة أمها، ولا امرأة واحدة لزوجها. ربما، كانوا يقولون،-وقد كان نائماً بين اللبس في أي جزء... فمن الممكن-قال لي--ولكن ليس من المرجح قناع أتى النار بالنسبة لي --هل أنت؟--طلب مني في ظروف غامضة --أنا--التأمين من عدم الكذب اجبته -التقيت دومينو؛ ولكن هذه الليلة مستحيل؛ باكويتا هناك؛ ولكن الزوج قد سعت القادمة؛ نحن لا نعرف من حيث الجحيم قد وجدت الأوراق النقدية. شفقة كبيرة! نظرتم في مناسبة ما! رأيتم، وليس الجرأة لأقول لكم نفسها، أرسل لي بأن أقول لكم أن غدا دون تفشل لك سوف انظر في العموم... دومينو المتجسد والعلاقات الأبيض ليس رديئًا أنت -أنا لا تفشل -وزوجته، الرجل؟-قال لكيان نادرة للغاية كان يرتدي كل شيء يذكر الثروة، دومينو السود الذين كان أحد الذراع مثل -النوم وسوف يكون الآن؛ قدر ما فعلت، لا قد قررت أن تأتي؛ لا يوجد أي تسلية أخرى أكثر من العدو --وهكذا بقية كنت في الفضيلة؛ هل تعتقد أن يجري هنا كل ليلة؟ -لا، ما يصل إلى أربعة --يمكنك القيام بعمل جيد فيه للقرون، يينتريوي بعيداً كان لهذه الكلمات -ليس له أي علاقة المشتبه --كيف كان ذلك ممكناً؟ إذا تركت بعد ساعة من ذلك أنه -وقد قال أربعة؟ -نعم -لدينا الوقت. هل أنت متأكد من الخادمة؟ -لا توجد أي رعاية، لأن موجه قص خيط فضولي؛ عبارة أخرى من الحوار تم الخلط بين أصوات متكررة: أعرف؟ كما تعلمون، إلخ، إلخ جلبت ميا نجمة لا يبدو هذا المساء دومينو متساوية لجميع محبي، أكثر سعادة، بالمناسبة، أن كيفيدو، على ما يبدو في الليل إلى جميع الذين ينتظرون للتغلب عليها؟ —! وأخيراً وجدت لك-أنه قال لي الأخرى قناع مرهف، الاستيلاء على ذراعي ومع صوته مضطربا بسعيده الأمل والعطاء. هل كثير أن تبحث لي؟ -لا بالمناسبة، لأنني لم أكن أتوقع العثور عليك..........:............ | Entry #15553 — Discuss 0 — Variant: Not specified
|
..لم يجد صديقي ما كان يبحث عنه، وبما أنني جئت للتباهي، أصر أنه لا يبحث عن أي شيء، بالضبط كما يحدث لكثيرين آخرين بعض الأمهات، حتما، تبحث عن بناتها، وبعض الأزواج عن نسائهم، ولكن ولا بنت واحدة تبحث عن أمها، ولا امرأة واحدة تبحث عن زوجها ...كانوا يرددون أنه وسط كم الارتباك لربما ناموا في إحدى الغرف... قد يكون هكذا، كنت أقول لنفسي، لكن ذلك مستحيل .فجأة إتجه مقنع نحوي بقوة .هل هذا أنت؟ سألني بغموض - .نعم أنا هو. أجبته متأكدا من صدق كلامي - ...تعرفت عليك من الرداء - ...لكن هذه الليلة من المستحيل، السيدة باكيتا متواجدة هناك وزوجها أصر على القدوم ولا ندري من أين أتى بالنقود !يا للأسف! كانت مناسبة رائعة رأيناك نحن الإثنين، لكنها لم تتجرأ على الحديث معك بنفسها فأرسلتني لأقول لك أنها ستراك غدا في الساحة... وستكون لابسة ردائها بأشرطة بيضاء .حسنا - ستأتي اذن؟ - .سأكون في الموعد - وماذا عن زوجتك يا سيدي؟ - .موجها سؤاله لشخص غريب كان يرتدي بعض القرون الزائدة ورداء أسود، فيما كان يحمل آخر على ذراعه حتما ستكون نائمة الآن... وبالرغم من محاولاتي المتعددة فلم أتمكن من إقناعها للمجيء، فليس هناك إمرأة أكثر عداوة للهو منها - هكذا ترتاح أنت بفضلها... هل تنوي قضاء الليلة بأكملها هنا؟ - .لا، حتى الرابعة - .حسنا تفعل - :وبينما كان صاحب القرون الزائدة يبتعد عنا، سمعت هذه الكلمات .لم يشتبه في شيء - ...كيف يعقل؟ فقد خرجت ساعة من بعده - ألم يقل في الرابعة؟ - نعم - إذن لدينا متسع من الوقت. هل أنت متأكد من الخادمة؟ - ...لا تقلق من جانبها لأن - ...وإذا بموجة تقطع خيط فضولي واختلطت كلمات الحوار بالأصوات المتكررة في ذهني: هل تعرفني؟ نعم أعرفك، الخ، الخ يبدو أن نجمي قد جلب لي الليلة رداء يشبه رداء جميع العشاق، وبطبيعة الحال، أكثر سعادة من كيفيدو، الذي كان يبدو في الليل كأولئك الدين ينتظرون الضرب .بس! بس! وأخيرا وجدتك - .قال لي مقنع آخر طويل القامة ونحيف بصوته الناعم الجياش من أمل الرضا، بعدما أخذني من ذراعي ألديك وقت طويل وأنت تبحث عني؟ .لا، بالطبع لا، لأنني لم أكن أتوقع أن أجدك هنا - | Entry #16028 — Discuss 0 — Variant: Not specified
|